أذكار المسلم القرآن الكريم صيد الفوائد الدُرر السنية
قناة المغاربية Echourouk TV إذاعة أدرار المحلية Ennahar TV
France 24 Sky News al-jazeera BBC


try another color scheme:

جديد مواضيع منتديات الواحة / alwahatech newest threads
إضغط علي شارك اصدقائك او شاركى اصدقائك لمشاركة اصدقائك!


روابط تهمك القرآن الكـريم الصوتيات الفلاشـات الالعاب اليوتيوب الزخرفـة إعلانـات قروب الطقس الإخبـار P A ! n مـركز تـحميل
العودة   alwahatech > ˆ~¤®§][©][ القسم العـــــــام ][©][§®¤~ˆ > واحة الدين الاسلامي > واحة القرآن الكريم وعلومه


واحة القرآن الكريم وعلومه مخصص للقرآن الكريم وعلومه






جديد منتدى واحة القرآن الكريم وعلومه

تساؤلات حول القرآن 2

ثانياً الإعجاز العلمي في القرآن 1-مغيب الشمس في عين حمئة. 2-خلقة الإنسان من نطفة. 3-رواسي

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 04-07-2008, 12:30 PM   #1
Post تساؤلات حول القرآن 2











ثانياً
الإعجاز العلمي في القرآن
1-مغيب الشمس في عين حمئة.
2-خلقة الإنسان من نطفة.
3-رواسي في الأرض.
4-قصة الخلق.













قرأنا الكثير من الكتب عن إعجاز القرآن اللغوي أو البياني، والإعجاز العلمي والإعجاز الفلسفي، وإعجازه في الهدى وغيرها، ونريد أن نسأل بعض الأسئلة بخصوص إعجاز القرآن العلمى.

{1}
عن مغيب الشمس
في عين حمئة
(سورة الكهف 18: 83ـ86)
"ويسألونك عن ذي القرنين قل سأتلو عليكم منه ذكراً إنا مكنَّا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا فأَتْبَعَ سَبَباً حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرُبُ في عين حَمِئَةٍ ووجد عندها قوماً"

ويقول الإمام البيضاوي: [إن اليهود سألوا محمدا عن اسكندر الأكبر، فقال إن الله مكن له في الأرض، فسار إلى المكان الذي تغرب فيه الشمس، فوجدها تغرب في بئر حمئة، وحول البئر قوم يعبدون الأوثان! ...] وقال البيضاوي: [إن ابن عباس سمع معاوية يقرأ "حامية" فقال: "حمئة" فبعث معاوية إلى كعب الأحبار: كيف تجد الشمس تغرب؟ قال: في ماء وطين] (وانظر أيضا تفسير الإمام النسفي الجزء الثالث ص 40و41)

(1) نحن نسأل: هل هذا صحيح، أن الشمس تغرب في عين حمئة أي بئر من الماء والطين؟ خاصة إذا نظرنا إلى:
أ- الحقيقة العلمية الأكيدة بأن الأرض تدور حول الشمس، وليس أن الشمس تسقط في بئر من الماء والطين.
ب ـ هل يمكن للشمس التي يقول العلم الحديث الثابت بأنها أكبر من الأرض مليونا وثلاثين ألف مرة يمكن أن تغرب في بئر من الطين، ما سعة هذه البئر المهولة وأين نجدها؟؟!!

(2) قد يقول قائل: إن غروب الشمس في عين حمئة هو بحسب ما يبدو لعيان الناظر إلى حركة الشمس في الأفق. فالشمس تتحرك من الشرق إلى الغرب، ويبدو للناظر أنها تغرب في المحيط، وهذه إجابة مقنعة على تساؤلك.
الــرد:
1ـ إن كان الأمر يتعلق برؤية الإنسان وتخمينه الخاطئ علميا، إذن فلن يكون ذلك الأمر من إعجاز القرآن، بل من ظنون الإنسان.
2ـ ولكن الأمر المذكور في القرآن لا يحتمل التأويل بهذا المعنى، بل يؤكد أن الاسكندر الأكبر ذهب بنفسه ورأى ذلك بأم عينه!!
وهذا الأمر يؤدي إلى الحرج الشديد!!






{2}
عن خلقة الإنسان من نطفة


قال أحدهم: القرآن الكريم في إعجازه العلمي هو أول كتاب يتكلم عن خلقةالإنسان وأطوار الجنين في بطن أمه. وقد ذكر ذلك في آيات عديدة منها.
1- [سورة المؤمنون23: 12 ـ 14] "ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين، ثم جعلناه نطفة [المني أي الحيوان المنوي] في قرار مكين، ثم خلقنا النطفة علقة (قطعة الدم التي يتكون منها الجنين) فخلقنا العلقة مضغة [قطعة من اللحم] فخلقنا المضغة عظما فكسونا العظم لحما ثم أنشأناه خلقا آخر ..."
2- [وسورة النحل16: 4] "خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين"
3- [وسورة الحج22: 5] "... فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مُخَلَّقَةٍ لنبين لكم، ونُقر في الأرحام ما نشاء، إلى أجل مسمى، ثم نخرجكم طفلا، ثم لتبلغوا أشُدَّكُم .."
4- [وسورة القيامة75: 37] "ألم يك نطفة من مًنِيِّ يُمنَى"
الـــرد:
والواقع يا عزيزي أن القرآن ليس أول من ذكر أطوار خلقة الإنسان، وإليك الحقيقة:

أولاً: من الكتاب المقدس:
1- (في سفر أيوب 10: 8ـ12) "يداك كونتاني وصنعتاني كلي ... إنك جبلتني كالطين ... ألم تَصُبَّني كاللبن [السائل المنوي]، وخثرتني كالجبن [أي صار كياني مثل قطعة الجبن]، كسوتني جلدا ولحما، فنسجتني بعظام وعصب، منحتني حياة ورحمة، وحفظت عنايتك روحي". وللمعلومية: كُتب سفر أيوب بما يزيد عن [2000] ألفين سنة قبل الميلاد أي قبل الإسلام بما يزيد عن 2600 سنة.
2- (مز139: 13ـ16) "... نسجتني في بطن أمي، أحمدك لأنك صنعتني بإعجازك المدهش، لم تختفِ عنك عظامي حينما صنعتُ في الرحم، أبدعتني هناك في الخفاء رأتني عيناك عَلَقَةً و جنينا وقبل أن تخلق أعضائي كُتِبَتْ في سفرك يوم تصورتها" {كتبت المزامير بما يزيد عن 500 سنة قبل الميلاد أي قبل الإسلام بما يزيد عن 1100 سنة}

ثانياً: من علم الطب:
(الموسوعة العربية الميسرة ص 1149و1150) [تشير الآثار على نشوء مهنة الطب لدى السومريين والبابليين (قبل الميلاد ببضعة قرون). وقد أحرزت المدنيات القديمة في الصين، والهند، ومصر، وفارس درجات متفاوتة في التقدم في المعلومات التشريحية ... كما وجدت بردية بالفيوم تحتوي على معلومات في الطب التشريحي، وفيها جزء خاص بأمراض النساء والحمل ... يرجع تاريخها إلى حوالي سنة 1800 ق.م (أي ما يزيد عن 2400 سنة قبل الإسلام) ... وتحتوى على وصف لأجزاء الجسم. وقد ساهم العرب على وجه ملحوظ في علم الطب ... فترجموا الكتب المصرية واليونانية القديمة ... في الطب]

ألا ترى معي أن الإسلام لم يأت بجديد، بل أخذ عن الكتاب المقدس ما قاله قبل القرآن بما يزيد عن 2600 سنة ؟؟!!.

ثالثاً: هل الألفاظ التي ذكرها القرآن [النطفة والعلقة والمضغة] كانت موجودة في لغة العرب ولها مدلولاتها قبل القرآن أم أن القرآن استحدث هذه الكلمات؟

فإن قلنا أنها لم تكن موجودة قبل القرآن، يكون القرآن غريبا، وليس لسانا عربيا مبينا كما جاء في السور التالية:

1- (النحل 16: 103) "... وهذا لسان عربي مبين" وفسر ذلك الإمام النسفي قائلا: [هذا القرآن لسان عربي مبين ذو بيان وفصاحة ... واللسان اللغة] [النسفي جزء2ص433]

2- (إبراهيم 14: 4) "وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم ..." ويقول الإمام النسفي: [بلسان قومه أي بلغتهم ... فلا يكون لهم حجة على الله ولا يقولون له: لم نفهم ما خوطبنا به] (النسفي جزء2ص 366)

وعلى الجانب الآخر إن نحن اعترفنا أن هذه الألفاظ كانت موجودة قبل القرآن، فأين إذن الإعجاز في القرآن وهو يتكلم عن أمور كانت معروفة من قبله!!!

من كل هذا نرى أنمن يقول بإعجاز القرآن شخص يجهل ما جاء بالكتاب المقدس، كما يجهل علم الآثار وما كتب عن الطب وتشريح جسم الإنسان منذ الحضارات القديمة التي سبقت الإسلام بآلاف السنين.
{3}
وجعلنا في الأرض رواسي
أن تميد بكم
جاء في :(سورة لقمان31: 10)
"خلق السماوات بغير عَمَدٍ ترونها، وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم" وأيضا في سورة الرعد13: 3، وفي سورة الحِجْر15: 19، وفي سورة النحل16: 15، وفي سورة الأنبياء21: 31 "وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم ..."

1- قال الإمام النسفي تعليقا على سورة الرعد: [وهو الذي مد الأرض= أي بسطها]

2- وقال الإمام البيضاوي تعليقا على سورة النحل: [وألقى في الأرض رواسي، أن تميد بكم، أي كراهة أن تميل بكم وتضطرب، لأن الأرض قبل أن تخلق فيها الجبال، كانت كرة خفيفة بسيطة الطبع، وكان من خفتها أن تتحرك بالاستدارة كالأفلاك، أو أن تتحرك بأدنى سبب للتحريك، فلما خلقت الجبال على وجهها، تفاوتت جوانبها، وتوجهت الجبال بثقلها نحو المركز، فصارت الأوتاد التي تمنعها عن الحركة].
التساؤل:

(1) كيف أن الجبال هي التي تجعل الأرض ثابتة لا تتحرك؟ ألم يثبت العلم أن الأرض دائمة الحركة، تدور حول نفسها مرة كل 24 ساعة فيحدث الليل والنهار، وتدور حول الشمس مرة كل سنة وتحدث الفصول الأربعة؟؟

(2) كيف أن الجبال هي التي تحفظ الأرض من أن تميد وتضطرب؟ فماذا بعد تفجير الجبال في السد العالي، وانفاق جبال الألب ... وغيرها من الجبال في كل دول العالم؟ لماذا لم تمد الأرض بنا؟؟

أسئلة تحتاج إلى إيضاح، حتى نستطيع أن نرد على السائلين، ونقف جميعا على أرض مشتركة.

{4}
قصة الخلق


قرأت كتاب (من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم) للدكتور زغلول النجار، وهو أستاذ علوم الأرض بعدد من الجامعات العربية والغربية، وزميل الأكاديمية الإسلامية للعلوم وعضو مجلس إدارتها، ومدير معهد مارك فيلد للدراسات العليا بالمملكة المتحدة.

والكتاب عبارة عن تسجيل لحوارات بينه وبين الأستاذ أحمد فراج في برنامج "نور على نور" عامي 2000 و2001م

وقد جاء بالكتاب (ص 37) قول الدكتور النجار عن الإعجاز العلمي للقرآن تحت عنوان "الآيات الكونية" أن: " قضية خلق السموات والأرض التي يتحدث عنها القرآن الكريم في ست آيات محدودة، تحكي قصة الخلق والإفناء، وإعادة الخلق بالكامل في إجمال وشمول ودقة مذهلة على النحو التالي:

1ـ "فلا أُقْسِمُ بمواقعِ النجومِ. وإنه لقسم لو تعلمون عظيم" (الواقعة 75و76)
2ـ "والسماء بنيناها بأيدٍ وإنَّا لموسعون" (الذاريات 47)
3ـ "أو لم ير الذين كفروا أن السمواتِ والأرضَ كانتا رَتْقا ففتقناهما " (الأنبياء30)
4ـ "ثم استوى إلى السماء وهي دخَان ..." (فصلت1)
5ـ "يوم نطوِي السماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ للكتب، كما بدأنا أولَ خلقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عليناإنا كنا فاعِلين" (الأنبياء104)
6ـ "يومَ تُبَدَّلُ الأرضُ غيرَ الأرضِ والسمواتُ" (إبراهيم48)

ويعلق الدكتور النجار على ذلك قائلا: [قصة خلق الكون يجمعها القرآن الكريم بدقة متناهية في ست آيات تلخص خلق الكون، وإفنائه، وإعادة خلقه من جديد في إجمال ودقة وإحاطة معجزة للغاية، لم يستطع الإنسان أن يصل إلى تصور شيء منها حتى أواخر القرن العشرين] كتاب (من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ص 45)

وإني لأعجب كل العجب من كلام عالم يُفتَرَضُ فيه الأمانةُ العلمية في البحث، والتدقيقُ في التعبير. فكيف يعمم هذا الدكتور العالم أنه: لم يستطع الإنسان أن يصل إلى تصور شيء منها حتى أواخر القرن العشرين!!!

لماذا لم يبحث في الكتاب المقدس، وفي تاريخ علم الفلك، وهو الباحث الحاصل على درجة الدكتوراة، التي تقرر بأنه قد وضع قدمه على سلم البحث العلمي الموثوق به. أين هي الثقة التي أولتها له الجامعة التي حصل منها على هذه الدرجة العلمية. هل عدم بحثه في الكتاب المقدس وكتب الفلك، ناتج عن الجهل بهما؟ إن كان كذلك فهذه مصيبة!!! وإن كان عدم بحثه فيهما ناتج عن تجاهُلِهما، فهذه كارثة!!!
ماذا يفعل هذا العالم الجليل عندما يكتشفُ سامعوه وقارؤوا كتبِه، الحقيقةَ التي تعمد إخفاءها عنهم، فيجدوها واضحة جلية في الكتاب المقدس الذي كُتِبَ قبلُ الإسلام بآلاف السنين، وتحدثت عنها كتب علم الفلك التي تعود إلى الحضارات الموغلة في القدم أي قبل الإسلام بآلاف السنين أيضا؟؟؟؟

لذلك دعنا نناقش هذه الآيات القرآنية على ضوء ما جاء بالكتاب المقدس وعلم الفلك القديم.



الآية الأولى:
"فلا أُقسِمُ بمواقعِ النجومِ. وإنَّه لقَسَمٌ لو تعلمون عظيمٌ"
(الواقعة 75و76)

يعلق الدكتور النجار على هذه الآية تعليقين، إذ يقول:
1ـ "يعجب الإنسان من القسم المغلظ بمواقع النجوم، والنجوم من أعظم خلق الله في الكون" (من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ص 38)
وعن هذا يقول سيادته: [قصة خلق الكون يجمعها القرآن الكريم بدقة متناهية في ست آيات تلخص خلق الكون، وإفنائه، وإعادة خلقه من جديد في إجمال ودقة وإحاطة معجزة للغاية، لم يستطع الإنسان أن يصل إلى تصور شيء منها حتى أواخر القرن العشرين] كتاب (من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ص 45)
الإيضاح:
ينقسم ردنا على كلامه بخصوص هذه الآية إلى أربعة أقسام:
1ـ قصةُ خلقِ الكونِ.
2ـ النجوم والكواكب.
3ـ لماذا أقسم الله بمواقع النجوم؟
4ـ رؤية مواقع النجوم، لا النجوم ذاتها.

القسم الأول: قصة خلق الكون:
قصة خلق الكون التي يقول عنها سيادته: لم يستطع الإنسان أن يصل إلى تصور شيء منها حتى أواخر القرن العشرين] ويقول عنها: [قصة خلق الكون يجمعها القرآن الكريم بدقة متناهية في ست آيات تلخص خلق الكون ...]

أقول لسيادته هل قرأت قصة الخلق في أكثر دقة وسلاسة في سفر التكوين الذي كتب قبل الإسلام بحوالي 2000 سنة؟ اسمع ما يقوله الكتاب المقدس في أول صفحة منه، أي في الإصحاح الأول من سفر التكوين: "في البدء خلق الله السمواتِ والأرضَ. وكانت الأرضُ خربةً وخاليةً وعلى وجهِ الغمرِ ظلمةٌ، وروح الله يرف على وجه المياه... وقال الله لتكن أنوار في جلد السماء لتفصل بين النهار والليل وتكون لآياتٍ وأوقات وأيام وسنين. وتكون أنواراً في جلد السماء لتنير على الأرض. وكان كذلك. فعمل الله النورين العظيمين. النور الأكبر لحكم النهار، والأصغر لحكم الليل. والنجوم جعلها الله في جلد السماء لتنير على الأرض، ولتحكم على النهار والليل، ولتفصل بين النور والظلمة" (سفر التكوين إصحاح 1 : 1ـ 19)

هل وجدت يا عزيزي، دقة وسلاسة نظير هذا الكلام. أرجوك أن تقرأ الكتاب المقدس، أي التوراة والإنجيل لتستزيد علما، وأعيد عليك قول رسولك عنهما: "قل فأتوا بكتاب من عند الله هو أهدى منهما أتبعه" (سورة القصص28: 49)

القسم الثاني: النجوم والكواكب:
النجوم مذكورة بكل دقة في الكتاب المقدس. ففي سفر أيوب الذي كُتِبَ قبل الإسلام بحوالي 2600 سنة نجد ذكرا لأسماء كثير من النجوم والكواكب لم يذكر القرآن الكريم ـ مع احترامنا له ـ شيئا نظيرها:

+ ففي (أيوب 9: 7ـ9) يقول: "الآمر الشمس ... و (الذي) يختم على النجوم. الباسط السموات وحده ... صانع النعش والجبار والثريا ومخادع الجنوب" (وهي أسماء ومواقع لبعض النجوم)

+ وفي (أيوب 38: 31و32) يقول الله لأيوب النبي ليظهر ضعفه: "هل تربط أنت عُقْدَ الثُّرَيًّا أو تفك رُبُطَ الجَبَّارِ، أتُخْرِجُ المَنَازِلَ في أوقاتها، وتَهدِي النَّعُشَ مع بَنَاتِه، هل عرفت سنًنَ (أي قوانين) السموات أو جعلت تسلطها (أي تحكمها) على الأرض؟" (وذلك أيضا أسماء ومواقع لبعض النجوم تتوافق مع المعروف في علم الفلك)
ولكن دعنا نناقش ذلك بأكثر تدقيق:


(1)ما هو عُقدُ الثريا؟
1- عُقْدَ: مجموعة منتظمة من النجوم كالعِقد.
2- أما الثريا: فيقول عنها (قاموس الكتاب المقدس ص 234) : [الثريا إسم مجموعة من النجوم، وموقعها في عنق برج الثور، وتظهر في أوائل الربيع. كما أنه يمكن رؤية ستة أو سبعة من نجومها بالعين المجردة ... ولقد كان العبرانيون الأول والساميون عامة (أي من قديم الزمن) يعنون عناية خاصة بدراسة الفلك]

وهذا الكلام يتفق تماما مع العلم الحديث الذي قال عن الثريا: [هي عنقود في كوكبة الثور يحتوي على بضع مئات من النجوم أبعادها 325 إلى 350 سنة ضوئية، ولكن يظهر منها للعين ستة فقط، أطلق عليها اسم الشقيقات السبع... وكانت قديما أكثر لمعانا بحيث أنها كانت تبدو للعين المجردة] (الموسوعة العربية الميسرة ص 579)

(2)ما هو الجبار؟ جاء في سفر أيوب من الكتاب المقدس (38: 31 ) " أو تفك رُبُطَ الجَبَّارِ" وأيضا في سفر (عاموس 5: 8) "الذي صنع الثريا والجبار"

جاء في (قاموس الكتاب المقدس ص 245) [الجبار اسم لأحد الأبراج "أوريون" وهو مجموعة من الكواكب تحتوي على 1000 كوكب ويرى بالتلسكوب ... ويشبه الجبار بإنسان عظيم القوة ... وترى هذه المجموعة بقرب (الدب الأكبر)]

وهذا يتفق مع ما جاء (بالموسوعة العربية الميسرة ً610) [الجبار كوكبة يمثلها الأقدمون بصورة محارب، وتحتوي على سبعة نجوم براقة ...]
(3)أما عن المنازل التي قيل عنها في أيوب "أتخرج المنازل"؟
المنازل هيالبروج، فالبرج في اللغة هو المنزل المبني على الحصن (المعجم الوسيط الجزء الأول ص 47)

وجاء عنها في (قاموس الكتاب المقدس ص 968) :
[المنازل هي الكواكب الإثني عشر، وكان القدماء الوثنيون يعبدونها، حتى يهود القدس أنفسهم عبدوها زمن الملك يوشيا الذي أبطل عبادتها (2مل23: 5)]

وقد جاء عنها (بالموسوعة العربية الميسرة ص 1507) [هذه الكواكب الإثني عشر موجودة حول دائرة البروج (الكوكبات البروجية)]

(4)وماذا عن النعش المذكور في (أيوب 9:9) "صانع النعش والجبار والثريا" وفي (أيوب38: 31) "وتهدي النعش مع بناته؟"

وجاء عنها في (قاموس الكتاب المقدس ص 972) [النعش كوكب كبير ذات نور قوي أسماه اليونان والرومان الدب الأكبر]

وجاء عنها في (الموسوعة العربية الميسرة ص 782) [الدب الأكبر كوكبة شمالية ... أطلق عليها أسماء قديمة، مثل المحراث، والعربة (أي النعش) ...]

(5) وبناته (أي بنات النعش) تقول (الموسوعة العربية الميسرة ص 782):[ويظهر مع كوكبة الدب الأكبر (النعش) أربعة نجوم تمثل المغرفة، وثلاثة تمثل اليد ...]

(6) وماذا عن "مخادع الجنوب": هي كواكب الجنوب، فبعد أن ذكر كواكبونجوم الشمال ذكر أيضا بقية كواكب السماء في الجنوب.

ثم إلى جوار ما أعلنه الكتاب المقدس منذ آلاف السنين كما أوضحنا، هل يعلم سيادة الدكتور العالم أن علم الفلك ودراسة الأجرام السماوية شغلت عقول الناس منذ أقدم العصور وبلغوا فيها شأوا عظيما وسبروا أغوار عميقة في معرفة أسرار الكون، فليسمع الحقائق التالية:

1ـ عن النجوم: يذكر (قاموس الكتاب المقدس ص 958) ما يلي: [استرعت النجوم انتباه الإنسان الشرقي منذ العصور الغابرة (أي من آلاف السنين) (تك22: 17) ومن هنا قام علم الفلك الذي ازدهر ازدهارا عظيما في حضارات ما بين النهرين (القرن الرابع قبل الميلاد) وتأثرت به باقي حضارات الشرق.]

+ ويذكر أيضا (قاموس الكتاب المقدس ص 234) "لقد كان العبرانيون الأول والساميون عامة (أي من القرن الخامس قبل الميلاد) يعنون عناية خاصة بدراسة الفلك] وهذا واضح من قول أشعياء النبي: " ليقف راصدوا الأفلاك، الناظرون في نجوم السماء المنبئون عند رأس كل شهر" (أش47: 13)

أوَلا يدري سيادته ما جاء في (الموسوعة العربية الميسرة ص 1311) عن علم الفلك وقِدَمِ أيامه (أي أنه يعود إلى آلاف السنين) إذ تقول هذه الموسوعة: [علم الفلك هو علم دراسة الأجرام السماوية ... وتكشِفُ آثار بابل والصين والهند (الحضارات القديمة من آلاف السنين قبل الميلاد) معرفة فلكية، وكان الفلك عند قدماء المصريين تطبيقيا كعمل الخرائط النجومية، وصنع الآلات لرصد النجوم وتسميتها بأسماء خاصة. وقد عرفوا النظر في النجوم منذ أبعد عهدهم بحياة الاستقرار (أي قبل الميلاد بآلاف السنين) ... فرصدوا جري القمر، وجري الشمس ... والمصريون القدماء عرفوا كسوف الشمس وخسوف القمر وسجلوا بعض أحداث السماء، كظهور جرم في جنوب السماء ذي ذنب طويل ... وعرفوا بروج القمر، والنجوم الزهر، والنجوم الخنس (زحل والمشترى والمريخ والزهرة وعطارد [المعجم الوسيط ص 259])، وتركوا لنا في قبر سيتي الأول (1290ق م) خريطة فلكية، وفي معبد دندرة دائرة فلكية .. إن معرفة قدماء المصريين بالفلك لم تكن ضئيلة.

[وتواصل أيضا الموسوعة فتقول] وقد نهض علماء اليونان (قبل الميلاد بمئات السنين) بالناحية النظرية، ومن بينهم طاليس (540 ق م) وفيثاغورس (500 ق ب) وأرسطورخوس (القرن 3 م أي قبل الإسلام بـ 9 قرون) الذي اتخذ الشمس مركزا للكون ... وينقسم علم الفلك إلى عدة أقسام: منها الفلك الديناميكي: ويبحث في الحركات الذاتية للنجوم والمجموعة الشمسية.

[وتواصل الموسوعة الحديث قائلة] وكان التقسيم عند القدماء، وخاصة العرب (قبل زمن محمد) ثلاثة أقسام نظري وعملي وتنجيم ... ومن أهم المراجع التي اعتمدوا عليها: كتاب السندهند وهو في الحقيقة خمسة مؤلفات هندية قديمة ... وكذلك على كتاب لبطليموس عالم الاسكندرية (323 ق.ب)، وهو في الحقيقة الدستور الذي الذي سار على هديه فلكيو العرب] (معنى هذا أن العرب قبل محمد كان لهم معرفة بالفلك والنجوم) .


القسم الثالث: لماذا أقسم الله بمواقع النجوم؟
يتساءل الدكتور النجار عن سبب قسم الله بمواقع النجوم، وحاول أن يلبس كلمة مواقع ثوبا علميا حديثا. وأحب أن أسأله ببساطة إن كان يدري سيادته عن مواقع عبادة النجوم بالجزيرة العربية أم يتجاهل ذلك؟ إذن فليسمع قول الإمام الشهرستاني في (كتاب الملل والنحل) أن النجوم والكواكب كانت معبودات للأمة في الجزيرة العربية كلها ، فقد كان لكل قبيلة واحد منها: فكانت قبيلة حمير تعبد الشمس، وجزام تعبد المشترى، وقيس تعبد الشعرى، وأُسْد تعبد عطارد، وقد كانت الكعبة معبدا لزحل.

ألا يدري الدكتور العالم النجار سبب القسم بمواقع النجوم في قول القرآن الكريم "فلا أُقْسِمُ بمواقعِ النجومِ. وإنه لقسم لو تعلمون عظيم" (الواقعة 75و76) الواقع أن محمدا في بداية دعوته أراد أن يجذب سكان الجزيرة لدعوته بالتقرب إلى النصارى واليهود وأتباع المعبودات الأخرى الموجودة في الجزيرة العربية.

ومما يثبت هذا الرأي، أنه جاء في هذه السورة نفسها (سورة النجم 19و20) قوله: (أفرأيتم اللاتَ والعُزَّى، ومناةَ الثالثةَ الأخرى) وهي معبودات من الأصنام، وأضاف كلاما ذكر عنه الإمام النسفي والجلالان ما يلي:

(1) الإمام عبد الله ابن أحمد النسفي المتوفي سنة 710هـ:
"إنه عليه السلام كان في نادي قومه [أي في مجلسهم] يقرأ سورة "والنجم إذا هوى، ما ضل صاحبكم [أي محمد] وما غوى" فلما بلغ قوله: (أفرأيتم اللاتَ والعُزَّى، ومناةَ الثالثةَ الأخرى) جرى على لسانه (أي أضاف) "تلك الغرانيق العلى [أي: الرائعة الجمال، العالية المقدار] وإن شفاعتهن [أي وساطتهن] لترتجى" قيل: فنبهه جبريل عليه السلام، فأخبرهم أن ذلك كان من الشيطان ...
(تفسير النسفي الجزء الثالث ص161)

(2) وقد جاء في تفسير الجلالين:
أنه عندما قرأ النبي صلى الله عليه وسلم في سورة النجم بمجلس من قريش، بعد الكلمات "فرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى" ما ألقاه الشيطان على لسان الرسول من غير علمه، صلى الله عليه وسلم: "تلك الغرانيق العلى، وإن شفاعتهن لترتجى" ففرحوا بذلك. ثم أخبره جبريل بما ألقاه الشيطان على لسانه، فحزن، فسُلِّىَ (تعزى) بهذه الآية.

ألا تدرك معى أيضا محاولة الرسول استرضاء القبائل العربية بالجزيرة بتعظيم معبوداتهم تماما مثلما قال عن الصابئة وهم أيضا عباد النجوم والكواكب (المعجم الوسيط للمجمع اللغوي الجزء الأول ص 505) إذ قال: في (سورة المائدة5: 69) "إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخِر وعمل صالحا فلا خوفُ عليهم ولا هم يحزنون" وأيضا: في (سورة البقرة2: 62)

فمواقع النجوم يقصد بها الأماكن التي يعبدون فيها النجوم. وقد تهرب من القسم بالنجوم حتى لا يتهم بأنه يعبدها نظيرهم.

القسم الرابع: رؤية مواقع النجوم، لا النجوم ذاتها:
أما محاولة الدكتور زغلول النجار أن يلبس هذا اللفظ ثوب الاكتشافات العلمية الحديثة ليرقى بها إلى حد التنبؤ والإعجاز العلمي!! بقوله: "إن الإنسان من فوق سطح هذه الأرض لا يمكن له أن يرى النجوم على الإطلاق، ولكنه يرى مواقع مرت بها النجوم" (من آيات الإعجاز العلمي في القرآن الكريم ص 39)

ظانا أن هذه الحقيقة العلمية كان أول من تكلم عنها هو القرآن الكريم. نقول له: لقد تكلم الكتاب المقدس علة حركة النجوم الدائمة بصورة بلاغية رائعة إذ قال إنها "نجوم تائهة" (يهوذا آية13)

وبالرغم من وجود كل تلك الحقائق في الكتاب المقدس قبل القرآن الكريم بستة قرون إلا أننا لم ولن ندعي أن الكتاب المقدس فيه إعجاز علمي. ولكننا نركز دائما على أن الكتاب المقدس هو كتاب روحي يقدم للإنسان ما يحتاج إليه من غذاء روحي، وإرشاد لمسيرته الروحية نحو الله المحب.


المؤلف: القمص زكريا بطرس
هذا الكتاب هو جزء من حملات تشن باسم حوار الأديان على القرآن الكريم وفي حقيقة الأمر وإن كان الغرض منها غير الحوار فإن الله أخرصهم إذا اظهر لهم عظمة كتابه.
أفتح المجال للأخوة من اجل المناقشة.


jshcghj p,g hgrvNk 2





reputation




االموضوع الأصلي : تساؤلات حول القرآن 2 || الكاتب : قلب الأسد || المصدر : alwahatech

 

  رد مع اقتباس
 
 

إنشاء موضوع جديد إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القرآن والطبقية TINA واحة القرآن الكريم وعلومه 0 08-27-2009 02:57 PM
القرآن الكريم نبـــ الخيرـــراس واحة الدين الاسلامي 7 06-02-2009 09:38 AM
القرآن والطب hichame واحة القرآن الكريم وعلومه 0 12-01-2008 12:53 PM
أول ما نزل من القرآن عبدالعزيز واحة القرآن الكريم وعلومه 3 04-25-2008 04:50 PM
تساؤلات حول القرآن 1 قلب الأسد واحة القرآن الكريم وعلومه 0 04-07-2008 12:25 PM


الساعة الآن 01:29 PM.


Powered by Alwaha® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Adsense Management by Losha

new notificatio by 9adq_ala7sas
أقسام المنتدى

ˆ~¤®§][©][ القسم العـــــــام ][©][§®¤~ˆ || واحـة المواضيع العــامة || ˆ~¤®§][©][ قســــم التربية والتعليم ][©][§®¤~ˆ || واحة الضيافة والترحيب || واحة الدين الاسلامي || واحة التعليم المتوسط || واحة التعليم الثانوي || واحة اللغة العربية و اللغات الاجنبية الأخرى || ˆ~¤®§][©][ قســــم التكنولوجيــــا ][©][§®¤~ˆ || واحة اخبار التقنية || واحة الكمبيوتر و البرامج || واحة التصميم والغرافيكس || واحة الصيانة وحلول مشاكل الحاسوب || ˆ~¤®§][©][ قســــــم بــــــلادي ][©][§®¤~ˆ || واحة التعريف بمناطق الوطن || واحة السياحة المحلية || ˆ~¤®§][©][ القســــم الرياضـــي ][©][§®¤~ˆ || واحة كرة القدم العربية || واحة الرياضة العامة || واحة المسابقات والاعلانات || ˆ~¤®§][©][ قــســــــــم الإدارة ][©][§®¤~ˆ || واحـة العــاب الفيديــو || واحة برامج الحماية || واحة البرامج المشروحة || واحة برامج الفيديو والصوتيات || واحة برامج الانترنت والمحادثة || واحة البحوث العلمية || واحة برامج وملحقات التصميم || واحة كرة القدم العالمية || واحة لقطات الفيديو والصور والتصاميم الرياضية || واحة التصميم ثلاثي الابعاد || واحة دروس الفوتوشوب وكل اصدارات Adobe || واحة الفلاش والسويتش وبرامج الانمي || واحـة لغـات البرمجـة || واحة العاب اكس بوكس والبلايستيشن || واحة العاب الكمبيوتر || واحة الاستفسارات و استقبال الإقتراحات || واحة الجوالات MP3 MP4 Ipod Ipad || واحة الدوري الاسباني || واحة الدوري الانجليزي || واحة الدوري الايطالي || واحة الدوريات الاوروبية الاخري || واحة المناظر الطبيعية || واحة الاثار والقصور القديمة || واحة الصناعة التقليدية || واحة صناعة الفخار والسعف والجلد || واحة تعليم الصناعة التقليدية || واحة تاريخ وتراث المنطقة || واحة تاريخ المنطقة || واحة التراث الثقافي للمنطقة || واحة صور المنطقة || واحة صور وسط المدينة || واحة صور قصور المدينة || واحة اللغة الانجليزية || واحة اللغة الفرنسية || واحة اللغات الاجنبية الاخرى || واحـــــة الفضـائيـــــات || ˆ~¤®§][©][ نــــادي الواحــــــة ][©][§®¤~ˆ || واحة الالغاز والنكت || واحة الصور والغرائب || واحة السنما العربية والعالمية || واحة ملفات التورنت || واحة القرآن الكريم وعلومه || واحة السنة والسيرة النبوية || واحة الصوتيات والمرئيات || واحة المسائل الاسلامية العامة || واحة البيع والشراء والتبادل || واحة اخبار الوطن || واحة الثقافة العامة || ˆ~¤®§][©][ قسم الأسرة و المجتمع ][©][§®¤~ˆ || واحة الأسرة || واحة الافلام الوثائقية || واحة الاثاث و الديكورات و الأشغال اليدوية || واحة المرأة والطفل || واحة الديكورات و الأشغال اليدوية || مطبخ الواحة || واحة المواضيع المكررة || واحة اخبار وصور السيارات || واحة الجهاز المحمول PSP || واحة الـ EURO || واحة مشجعي وعشاق الاندية || واحة الكتب الالكترونية || واحة الأزياء المحلية || واحة الألـعـاب الأولــمــبــيــة Beijing 2008 || واحة رمضان || واحة الانمي || واحة القنوات الفضائية || واحة الشفرات || واحة الأجهزة الرقمية || واحة التعريف بالثانويات || واحة التعريف بالمتوسطات || واحة الارشادات والنصائح الصحية || واحة طلبات البرامج || واحة أنظمة التشغيل || ˆ~¤®§][©][ القســم الادبــي ][©][§®¤~ˆ || واحة الشعر والادب العربي || واحة التاريخ || واحة القصص والمقالات الادبية || واحة الشعر الشعبي || واحة الحوار والنقاش الهادف || واحة شهادة البكالوريا || واحة شهادة التعليم المتوسط || ˆ~¤®§][©][ القسم الجامعي ][©][§®¤~ˆ || واحة القانون || واحة البحوث والمقالات || واحة الاستشارات القانونية || واحة جديد القانون || واحة أخبار المحاكم || واحة القنوات الرياضية || اخبار الواحة || المطبخ الرمضاني || كوزينة رمضان || واحة كأس العالم || واحة كأس افريقيا || واحة اللغة العربية || واحة جامعة التكوين المتواصل || كلية الطب ، البيولوجيا و البيطرة || كلية العلوم الإجتماعية و الإنسانية || كلية العلوم الإقتصادية والتجارية || كلية الهندسة المعمارية والإلكترونية || كلية الإعلام الآلي والرياضيات || واحة السياحة العالمية || واحة الأطباق الرئيسية || واحة المقبلات و السلطات || واحة الحلويات و المعجنات || واحة المشروبات || واحة كتب الطبخ || واحة الحلى و الكريمات || واحة الرياضة الجزائرية || واحة محاربي الصحراء ( الفنوك ) || كرة القدم الجزائرية القسم الاول والثاني || مطبخ الواحة الخاص || واحة المواضيع المميزة || واحة المواضيع المميزة || واحة أدم || واحة الرسم و الخط العربي || واحة قانون العلاقات الاقتصادية الدولية || واحة التقنيات البنكية || واحة أخبار العالم || واحة التعليم الإبتدائي || واحة فيديوهات اليوتيوب || واحة كوبا أمريكا 2011 || واحة الفضاء الجامعي || واحة الشيرينغ || واحة طلبات الإشتراك بالسيرفر الـ cccam || المنتدى التحضيري || منتدى الاطوار الاولى || منتدى السنوات الرابعة و الخامسة || واحة الحدائق و النباتات المنزلية || واحة EURO 2012 || كلـــية اللغـــات الأجنبية || واحة التعليم العام ||


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

- جميع المشاركات المكتوبة تعبر عن وجهة نظر صاحبها ،، و لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى -