جديد مواضيع منتديات الواحة / alwahatech newest threads
|
إضغط علي او لمشاركة اصدقائك! |
روابط تهمك | القرآن الكـريم | الصوتيات | الفلاشـات | الالعاب | اليوتيوب | الزخرفـة | إعلانـات | قروب | الطقس | الإخبـار | P A ! n | مـركز تـحميل |
|
|
واحة الارشادات والنصائح الصحية الطب والصحة,الطب البديل, الطب النبوي,الصحة النفسية,علاج,نصائح |
|
|
10-18-2009, 06:06 PM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||
آعجبنيً: 0
تلقي آعجاب 8 مرة في 8 مشاركة
آعجبنيً: 0
تلقي آعجاب 8 مرة في 8 مشاركة
المنتدى :
واحة الارشادات والنصائح الصحية
|
إن الحمـد لله نحمـده ونشكـره ، ونستعين بـه ونستغفـره، ونستهديه ونتــوب إلــيه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومـن سيئـات أعمـ النـا اخـوانـي زوار و أعضاء واحة الارشادات و النصائح الصحية أهـلا وسـهـلا بكــم اليوم اخترت ان أسرد اليكم آخر الدراسات للوقاية من أمراض القولون وخاصة سرطان القولون اظهر بحث جديد لعلماء جامعة نانشانج الصينية أن احد أشكال فيتامين ( أ ) و التي تسمى حمض الريتينويك قد يكون فعال في علاج الأفراد الذين يعانون أمراض القولون العصبي و التهاب القولون التقرحي . و أجرى العلماء اختبارات على الفئران و الأنسجة البشرية حيث أظهرت النتائج فاعلية حمض الريتينويك في تخفيض الالتهاب المصاحب لأمراض القولون العصبي عن طريق زيادة نشاط بعض جينات المناعة و تخفيض نشاط مركبات الالتهاب . و يقول العلماء أن البحث الجديد يعتبر مفيد للغاية حيث أن معظم الالتهابات التي تحدث بالجسم غير معلومة السبب كما انه من الصعب علاجها . الألياف الغذائية القابلة للذوبان لعلاج القولون العصبي أظهرت دراسة لعلماء جامعة اوترشت أن استهلاك الألياف الغذائية القابلة للذوبان أو ما يعرف باسم سيلليوم ( psyllium ) يساعد على تحسين أعراض القولون العصبي في حين أن استهلاك الألياف الغذائية الغير ذائبة و التي تسمى بران ( bran ) قد يؤدى لزيادة سوء الأعراض . و من المعروف أن القولون العصبي هي مجموعة من الأعراض المزمنة التي تصيب القولون و الأمعاء و تتضمن ألام منطقة البطن و الانتفاخ و الإمساك و الإسهال . و تضمنت الدراسة 275 فرد مصابين بالقولون العصبي حيث استهلكوا إما 10 جم من السيلليوم أو البران أو عقار وهمي لمدة ثلاثة أشهر . و أظهرت النتائج تحسن أعراض القولون العصبي بالأفراد الذين استهلكوا السيلليوم في حين زادت الحالة سوء بالأفراد الذين استهلكوا البران مركبات البصل للوقاية من سرطان القولون أظهرت دراسة جديدة لعلماء جامعة أبردين الانجليزية أن الاستهلاك المرتفع من مركبات كويرسيتين و التي توجد بالبصل و التفاح و تتبع مركبات الفلافونول يؤدي لانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 50% . و من المعروف أن مركبات الفلافونول توجد بالعديد من الفواكه و الخضروات و النباتات مثل التوت و الفواكه الحمضية و الشاي و الشوكولاته لها العديد من الفوائد حيث تقي من الإصابة بالعديد من أنواع السرطانات و أمراض القلب . و تضمنت الدراسة الجديدة حوالي 700 فرد بعضهم مصاب بسرطان القولون و المستقيم حيث أظهرت النتائج انخفاض الإصابة بسرطان القولون و المستقيم نتيجة لاستهلاك مركبات الفلافونول من مصادر غير الشاي مثل الكويرسيتين . كما أظهرت النتائج أن مركبات الكويرسيتين تقوم بمنع نمو الأوعية الدموية بالأورام السرطانية الأمر الذي يؤدى للقضاء عليها . التوت البرى للوقاية من سرطان القولون أظهرت دراسة لعلماء جامعة برنس ادوارد ايلاند الكندية أن استهلاك مستخرج التوت البرى ( Cranberry ) و مركب كيرسيتين ( quercetin ) الذي يوجد بالتوت البرى أيضا يؤدى لانخفاض مستوى المركبات المسؤلة عن حدوث الالتهابات بالجسم و بالتالي يقي من الإصابة بسرطان القولون . و أجرى العلماء اختبارات على خلايا سرطان القولون البشرية حيث تم تعريضها لجرعات مختلفة من التوت البرى . و أظهرت النتائج انخفاض مستوى مركبات ( COX-2 ) المسؤلة عن حدوث الالتهاب بالجسم و هو ما يساعد على الوقاية من سرطان القولون . مركبات الطماطم للوقاية من سرطان القولون أظهرت دراسة هولندية أن استهلاك مركبات الليكوبين من الطماطم يؤدى لتغير و انخفاض مستوى الهرمونات المرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بسرطان القولون و المستقيم . و تضمنت الدراسة ٧٠ فرد لديهم إصابات بسرطان القولون و المستقيم بعائلاتهم حيث تم إعطائهم إما مكملات الليكوبين الغذائية أو عقار وهمي ثم تم قياس مستوى البروتينات التي ترتبط بالهرمونات ( IGF ) المرتبطة بالإصابة بسرطان القولون و المستقيم . و أظهرت النتائج ارتفاع مستوى البروتينات بنسبة ٢١٪ بالأفراد الذين استهلكوا مكملات الليكوبين مقارنة بالأفراد الذين استهلكوا العقار الوهمي . حمض اللينوليك المقترن للوقاية من سرطان القولون أظهرت دراسة لعلماء جامعة دانكوك بكوريا أن جميع أشكال حمض اللينوليك المقترن ( CLA ) و الذي يوجد بالحليب و الجبن و اللحوم فعالة في منع انتشار سرطان القولون . و تم إجراء اختبارات على فئران مصابة بسرطان القولون حيث تم إطعامها إما حمض اللينوليك المقترن أو طعام لا يحتوى على الحمض . و أظهرت النتائج فاعلية الأشكال المختلفة لحمض اللينوليك المقترن في خفض عدد الخلايا السرطانية بالفئران . كما أظهرت النتائج على الخلايا السرطانية فاعلية احد أشكال الحمض و التي تسمى ( c9,t11 ) في منع نشاط إنزيم ( MMP-9 ) المرتبط بتحلل الخلايا حول الأورام السرطانية الأمر الذي يؤدى لانتشارها . و يقول العلماء أنهم بحاجة لإجراء المزيد من الأبحاث قبل نقل تلك النتائج للإنسان و لكن نتائج الدراسة تشير إلى أهمية هذا المركب و الذي يرتبط بصحة العظام و التحكم بالوزن أيضا . ╝◄gg,rJJhdm lk HlJvhq hgrJ,g,k Htd];Jl fNov hg]vhsJJhj ►╚
|
|
|