أذكار المسلم القرآن الكريم صيد الفوائد الدُرر السنية
قناة المغاربية Echourouk TV إذاعة أدرار المحلية Ennahar TV
France 24 Sky News al-jazeera BBC


try another color scheme:

جديد مواضيع منتديات الواحة / alwahatech newest threads
إضغط علي شارك اصدقائك او شاركى اصدقائك لمشاركة اصدقائك!


روابط تهمك القرآن الكـريم الصوتيات الفلاشـات الالعاب اليوتيوب الزخرفـة إعلانـات قروب الطقس الإخبـار P A ! n مـركز تـحميل
العودة   alwahatech > ˆ~¤®§][©][ قســــــم بــــــلادي ][©][§®¤~ˆ > واحة السياحة المحلية > واحة المناظر الطبيعية


واحة المناظر الطبيعية مخصص للمناظر الطبيعية للمنطقة






جديد منتدى واحة المناظر الطبيعية

"الأسكرام" .. أجمل شروق وغروب شمس في الكون

طمعت فيها النازا ورغب الفاتيكان في تحويلها لمحج مسيحيي العالم ثمة مناطق في هذه البلاد حباها الله بالطبيعة والتراث و"الفولكلور" والماء والجبال والصناعة التقليدية، ومنّ على أهلها

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 01-02-2015, 07:59 AM   #1
افتراضي "الأسكرام" .. أجمل شروق وغروب شمس في الكون











طمعت فيها النازا ورغب الفاتيكان في تحويلها لمحج مسيحيي العالم

ثمة مناطق في هذه البلاد حباها الله بالطبيعة والتراث و"الفولكلور" والماء والجبال والصناعة التقليدية، ومنّ على أهلها بتقاليد في الملبس والمأكل تمتد لآلاف السنين، ومع ذلك يبدو الأمر تعيسا للغاية، وأنت تلمس أن كل مقومات تلك الصناعة السياحية أو البترول الأخضر المرماة عند أقدام البشر، تشبه لحد كبير جنة تحت أقدام الشياطين، لا تزال عاطلة ومعطلة.

منطقة تامنراست والأهڤار حظيرة سياحية قائمة فوق الأرض، مفتوحة على السماء، لكنها لم تصبح بعد حضارة سياحية أو اقتصادا بديلا، حيث يظل الإنسان الممسوخ بسياسات اقتصادية عبثية وخاطئة منذ الاستقلال، حلقة هشة في نظرية الحضارة التي أسسها الفيلسوف الجزائري مالك بن نبي، فهناك تراب وزمن ممتد على مدار 6 آلاف سنة، لكن الإنسان الذي يطوع التراب والزمن لصالحه، لم يتم اكتشافه في هذه البلاد!



تامنراست عاصمة إفريقية بلا تهيئة حقيقية

تامنراست... تام.. عاصمة الأهڤار، مدينة حديثة لم تكن شيئا مذكورا قبل مطلع القرن الماضي، حيث يقول الأب فونتيرا أحد تلامذة الأب شارل دو فوكو، إن الأخير بنى أول بيت بالمدينة، ثم وبفضل علاقاته مع أحد أمناء العقال، تمكن من تعليم القبائل التارڤية المترحلة طرق البناء، فشيدت 82 دارا كانت النواة الأولى لتأسيس مدينة، توسعت بشكل كبير على الجوار الإفريقي، حتى صارت اليوم مركزا حضريا تعيش به 36 جنسية إفريقية متوزعة على أحياء شهيرة، مثل قطع الواد الذي يتواجد به البيت الأول لشارل دو فوكو، وسرسوف، وأنكوف، وتهاقرت واحد واثنين، وغيرها من الأحياء، في تمازج مع المحيط المندمج في التجارة والمصالح المشتركة، بشكل تبدو معه الحدود الجغرافية حدودا وهمية، فالطوارق من الشعوب الراحلة، ولديها مسارات .. لا حدود.

ويبدو أن هذا العامل البشري المتجاوز للتضاريس، كان أهم العوامل التي جعلت السلطة المركزية تتحاشى التدخل في شمال مالي، الذي يعتبر جنوبا جزائريا، بفعل التداخلات القبلية الأزلية والمعقدة. لا فرق بين تام وكيدال وتموبكتو في شيء، ففي الأسواق مزيج بشري هائل يبيع القماش والكتان والتيسغنس الإفريقي والبازان، والعطور الرائجة مثل الصبايا والمعشوقة، وتوابل خالصة تستخدم في صناعة المأكولات التقليدية، خاصة المايناما الشهيرة.

كما تستمع وأنت تتجول بين أزقة أسواق تافسيت أو الأسحار، بالموسيقى الإفريقية العميقة والهادئة، فلا صوت يعلو هنا على صوت فرق التيناريوان -الصحارى-، وإمرحان نتانزروفت -أصدقاء الرمال-، وطاكوبا، وبعضها بلغ شهرة عالمية، وجال في عواصم العالم الكبرى، مثل بريطانيا ونيويورك وهلسنكي وستوكهولم، كما تعامل مع الموسيقي العالمي الكبير كارلوس سانتانا، بفعل القرابة الموسيقية مع البلوز والجاز. وقد تفاجأ بأن السلع الإلكترونية آخر طراز تباع هنا، وهناك بأسعار لا تصدق، فالأيفون والغلاكسي بأبخس الأثمان، كما تباع هواتف "الطالكي والكي" النقالة بعشرة آلاف دينار فقط، لكنها ليست أصلية، بل مقلدة، ما يؤكد أن المنطقة ذات مسارب خفية في التهريب، وموطن الاستثراء.

..وفجأة حينما ينادي المؤذن للصلاة، تنقطع تلك الجلبة والضجيج الإفريقي المتمازج بلهجات شتى، ويهجر الباعة محلاتهم المملوءة بالذهب والفضة والصناعات التقليدية، بلا حراسة، رغم أن احتمال السرقة مطروح، فتتذكر تلك اللقطة من فيلم الرسالة، وسوق يثرب المهجورة في سبيل التجارة مع الله. الزائر لتامنراست لا شك عائد إليها عندما يشرب مياه منبع تاهابورت الغازي، مثلما تقول الأسطورة، وليس ذلك السببا الوحيد، فأنت تقع في العشق الروحي لهذه المدينة لعدة أسباب، أهمها أنها ذات طراز عمراني إفريقي خالص، تمت المحافظة عليه عبر بنايات حافظت على الهندسة المحلية، واللون الأرجواني الأحمر، فأينما وليت وجهك صادفتك منازل ومرافق عمرانية حافظت على الطابع المعماري، رغم غبش بعض البنايات الحديثة والفوضوية، ويمنح ذلك للعين راحة واندماجا مع المحيط والبشر، فليست هناك عدوانية عمرانية مثلما تؤكده نظريات تأثير العمران على النفس البشرية والمزاج الفردي.

كما أن عمرانها مليء بالرموز القديمة، مثل صليب نجمة الشمال، والرسوم الزخرفية التقليدية التي انتقلت من الحلي للجدر، وأنت مجبر أن تشم فيها رائحة مدينة مراكش المغربية، لولا أنك تصعق لغياب التهيئة الحضرية، فالطرق مخربة ومغبرة ومهترئة بشكل يذكرك بالمسالك الجبلية، وحينما سألنا السيد سفيان وهو مقاول ينحدر من مدينة عين البيضاء، يعمل بالمنطقة منذ عقود، أكد أن المدينة تحولت لورشة كبيرة منذ سنتين، بعدما تسبب مشروع نقل مد أنبوب الماء وتمكين السكان من غاز المدينة (قارورات الغاز هي المصدر الأول للتمون بالغاز) في قلب الطرقات عاليها على سافلها، وهي بحاجة لمشاريع مستقبلية لتحسين المحيط الحضري، كيما تتحول لقطب كبير تحمل خصائصه من عالم القوة لواقع الفعل.

ولا يحتاج الأمر سوى لقليل من التخطيط والنظر، لتصبح المدينة عاصمة حقيقية للسياحة الصحراوية بالمنطقة، وهو أمر سهل وبسيط، لما تتوفر عليه من مقومات سياحية حية وبارزة للعيان، بيد أنها في موضع التحفة المهملة وسط متحف مليء بالتراب.



الكبش بـ 15 ألف دينار والمايناما سيدة الأطباق


عندما يهدك التجوال والغبار المتطاير والحرارة الممزوجة بالهواء البارد الذي ينخر العظام، لا سبيل سوى في البحث عن مطعم يقدم طبق المايناما المفضل، الذي يختص به أبناء المنطقة دون غيرهم، ولا مجال أن تتجاهل مطعم عبدو مايناما الواقع بقلب المدينة القديمة. وطبق المايناما هو عبارة عن لحم دجاج وغنم، يتم تقطيعهما لقطع كبيرة أو صغيرة، ثم يطليان بتوابل إفريقية خاصة، ثم يشويان في فرن من الجمر، وحينما يصيران مطهيي،ن يتم تقطيعهما إربا إربا، ويقدمان مع بهار مستخلص جميع البهارات، من كمون وراس الحانوت والفلفل الحار المدقوق، وغيرها من توابل محلية وساحلية، فيبدو مثل الدقيق المذهب بلون براق مائل للحمرة، وتقدم الوجبة مع السلطة بسعر يبدأ من 100دج حتى 500 دج، ويقبل عليها الرجال والنساء على حد سواء، داخل مطعم تقليدي به فرش تسمح بالاسترخاء والتمتع بنغمات التيندي والإمزاد، وبتناول كوب شاي يحلل المواد الدسمة، خاصة تلك العالقة من لحم الضأن.

ويفضل هنا اقتناء الخرفان المحلية التي تشبه الماعز، والتي لا يتعدى سعرها 15.000 دج، وهي غير ذات صوف البتة، وتنتشر بالمنطقة كما في صحارى مالي المجاورة.



حضرت كل مقومات السياحة وغابت السياحة!

في العام 1989، اختارت المنظمة العالمية للسياحة تامنراست عاصمة عالمية للسياحة الصحراوية، ما بشر بنقلة نوعية للسياحة بالمنطقة، غير أن العشرية الحمراء عطلت القفزة المنتظرة، ثم عرفت السياحة انتعاشه حقيقية، بعد سنوات الألفية، باعتبار أن الهڤار والطاسيلي يحظيان بسمعة عالمية، قاومت المعطيات المحلية، وشهدت المنطقة خلال سنوات 2006 و2007 فترة رخاء، حيث زارها 35.000 سائح أجنبي في الفترة الممتدة ما بين شهري أكتوبر وأفريل، وهي الفترة السياحية المفضلة على مدار السنة، ولفترة تقارب 9 أشهر كاملة، لكن تلك الطفرة سرعان ما خبا وهجها، حيث يقول السيد صلاح محمد نائب رئيس جمعية الوكالات السياحية لولاية تامنراست، إن عوامل مجتمعة، بين الظروف الأمنية الإقليمية، وغياب استراتيجية وطنية فعالة وواضحة، تسببت في إهدار فرص إقلاع سياحي حقيقي، بديل للنفط الناضب والمتقلب الأسعار، فلم يزر المنطقة خلال سنة 2014 سوى 10 سياح أجانب فقط، بعد سنة 2010 التي شهدت اختطاف الدبلوماسيين الجزائريين، تبعه تصنيف أحمر للمنطقة، أدى إلى تراجع عدد السياح الأجانب.

ورغم أن المناخ مساعد جدا، والطبيعة الخلابة لا تتوفر في أي مكان آخر من العالم، بشكل يوحي وكأنك تتجول في المريخ أو زحل، ورغم أن الفلكلور واضح المعالم، والعمران متوفر، وطيبة وكرم سكان المنطقة طاغية، مثلما يعكسه الشاعر عجلة، وهو من كبار شعراء الأهڤار، الذي أكد لنا وهو يرتدي اللباس الأزرق المزين بشاش طوله 21 مترا، أن السيف الذي يحمله عمره 200 سنة، وهو سيف مشمع في غمده، لم يخرج منه طيلة قرنين، كرمز للسلام والطمأنينة، فلا يخرج السيف سوى زمن الحروب وقطع الرقاب.

رغم كل تلك المقومات الحقيقية التي يمكن أن تصبح قطبا سياحيا عالميا قابل لاستيعاب 20 مليون سائح في الدول التي تحسن الصناعة السياحية، بما أن الطبيعة الصحراوية لا تتطلب تشييد الفنادق، بل منتجعات خفيفة، ومهاجع تقليدية، ومخيمات، باعتبار أن صنف هذه السياحة يندرج في إطار الاستكشاف والمغامرة، وليس الرفاهية. مع ذلك لم نفلح في بناء سياحة "العراء" و"الخلاء"!



هضبة الأتاكور.. النسخة الأرضية لكوكب المريخ



في هذه الجنة التي وهبها الله لنا، فوق أرض اكتنزها بالبترول من تحت، يخترقك شعوران متناقضان: الفرحة بالموجود، والخيبة من المفقود، فأنت لست مضطرا لبذل جهد التسوح، بل السياحة تغشاك من جميع الأمكنة، بل حتى الأزمنة، وفي الطريق لأشهر موقع عالمي لرؤية أجمل غروب وشروق شمس في المعمورة، يبتعد عن تام بـ 80 كلم، تقطعها في أربع

ساعات عبر تضاريس إهارن، ثم عبر مسالك وعرة لا يعرفها سوى الأدلاء من الطوارق، عبر سيارات رباعية الدفع حصرا، تجد نفسك متسلقا هضبة الأتاكور الشهيرة الممتدة على قطر طوله 250 كلم، فتشعر كما لو أنك نزلت صعودا لكوكب آخر، يشبه عالم الأحلام، أو أنك تقترب من السماء الزرقاء، تشعر بأنك ذرة تافهة في الفراغ المملوء بزهاء أربعين جبلا أو أكثر، أبرزها أكار أكار، وأضاد (الأصبع)، وأوول (القلب)، في فضاء آخر بألوان اخرى لم يسبق لك رؤيتها، بصفاء، ولا عجب، فأنت تقترب من القمم العالية الشاهقة.

مساحات شاسعة لا حد لها من الأرض المتحجرة .. بساتين من الحصى الدائري المصقول بالأسود والأزرق، ثم غابات حجرية صفراء كبيرة متراصة على جنبات الطريق، ثم جبال صفراء صقيلة، لك أن تتخيل ما شئت من صور بشر وحيوانات، فتشعر بالصمت والروعة والصدمة والذهول. وأنت ترى أن السماء صارت بحرا أزرقا من تحت، في ظل انحناء الأرض على الأطراف، ثم تراقصك الألوان الحقيقية الخادعة، فترى سلسلة الجبال متراصة خلف بعضها البعض، في انتظام، فتحس كما لو أن هذه الأرض ضربتها براكين عظيمة، أو سقطت عليها نيازك في عصر من العصور، قبل أن تجتاحها عصور جليدية، فبقيت كذلك، ثم تكفلت اشعة الشمس القريبة بحرقها، وتفحيمها، مثلما حولت سحنات الطوارق لوجوه زرقاء اللون مائلة للسواد.


وفي قلب تلك الهضبة الصخرية البركانية، يباغتك منتجع أفيلال بواديه، وبحيرته ذات الاسماك، فتستلقي على ضفافه الصخرية لتناول وجبة غداء، أو لمجة، قبل مواصلة المسير، ثم رويدا رويدا تبرز لك جبال "تيزوياك"، وبانعطافة نحو اليسار، تبرز قمة الأسكرام على علو 2780 متر، تبرز عند قمته دار الرهبان التي شيدها الأب دوفوكو العام 1911.



في انتظار سواح جزائريين أو أجانب؟

القمة الجبلية التي فتنت الأب دوفوكو، جلبت أيضا أطماع علمية لوكالة النازا في تشييد محطة فوق القمة التي تحتضن اليوم تاسع أهم محطة أرصاد جوي في العالم، وتجلب منذ سنوات سواحا أجانب ومحليين، للتمتع بمنظر أجمل شروق وغروب الشمس، حسب تصنيف اليونسكو، ومن ارتفاع يكشف رؤية امتداد طوله 300 كلم، تبرز منه عند الشفق ألوان خرافية عجيبة، بانعكاس ألوان حمراء وصفراء، كما تتكشف سلسلة الجبال وقمة الطاهات (3003 متر) أعلى قمة بالجزائر، وقمة إلامن وتينغا، وينعكس الغروب على سلسلة تيزوياك المقابلة في احمرار مبهر، تكاد تعتقد معه أن الشمس تشرق وقت الغروب من جهة الشرق.

حقا من النادر أن تتاح للمرء فرصة مشاهدة الغروب والشروق من تلك الأعالي الشاهقة، وهذا تحديدا ما يمنحه المكان الفريد، الذي يمكن أن يتحول محجا للسياح المحليين والأجانب، فقد عقد الفاتيكان ملتقى دوليا قبل سنوات، قرر فيه تحويل الأسكرم لمحج عالمي للسياح المسيحيين، تحت عنوان "السياحة الدينية"، ما يعني توافد مئات الألوف عليه سنويا، غير أن الجزائريين الذين لم يحسنوا التعامل مع السياحة الدنيوية، فشلوا في استغلال السياحة الدينية ... فمتى تشرق شمس السياحة على هذه الجنان الربانية المهملة؟ في انتظار ذلك، ليست المنطقة سوى سوق كبيرة لصفقات القوالة المختلفة، والبزنس، وشبكات التجارة في الذهب، وما تحمله من أطماع الثراء، بعدما بدأ الباحثون عنه بأكلات حديثة ومتطورة، ينتشرون في الفيافي والبوادي، مثلما تنتشر النجوم في السماء المتلألئة!


"hgHs;vhl" >> H[lg av,r ,yv,f als td hg;,k





reputation




االموضوع الأصلي : "الأسكرام" .. أجمل شروق وغروب شمس في الكون || الكاتب : Miloud0175 || المصدر : alwahatech

 

  رد مع اقتباس
 
 

 
قديم 02-14-2015, 12:30 PM   #2
افتراضي








لا يمكنكم مشاهدة باقي المشاركات لأنك زائر ..
إذا كنت مشترك مسبقاً معنا ..  فقم بتسجيل الدخول بعضويتك المُسجل بها للمتابعة و إذا لم تكن كذلك فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجاناً ( من هنا )









  رد مع اقتباس
 
 
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:57 AM.


Powered by Alwaha® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Adsense Management by Losha

new notificatio by 9adq_ala7sas
أقسام المنتدى

ˆ~¤®§][©][ القسم العـــــــام ][©][§®¤~ˆ || واحـة المواضيع العــامة || ˆ~¤®§][©][ قســــم التربية والتعليم ][©][§®¤~ˆ || واحة الضيافة والترحيب || واحة الدين الاسلامي || واحة التعليم المتوسط || واحة التعليم الثانوي || واحة اللغة العربية و اللغات الاجنبية الأخرى || ˆ~¤®§][©][ قســــم التكنولوجيــــا ][©][§®¤~ˆ || واحة اخبار التقنية || واحة الكمبيوتر و البرامج || واحة التصميم والغرافيكس || واحة الصيانة وحلول مشاكل الحاسوب || ˆ~¤®§][©][ قســــــم بــــــلادي ][©][§®¤~ˆ || واحة التعريف بمناطق الوطن || واحة السياحة المحلية || ˆ~¤®§][©][ القســــم الرياضـــي ][©][§®¤~ˆ || واحة كرة القدم العربية || واحة الرياضة العامة || واحة المسابقات والاعلانات || ˆ~¤®§][©][ قــســــــــم الإدارة ][©][§®¤~ˆ || واحـة العــاب الفيديــو || واحة برامج الحماية || واحة البرامج المشروحة || واحة برامج الفيديو والصوتيات || واحة برامج الانترنت والمحادثة || واحة البحوث العلمية || واحة برامج وملحقات التصميم || واحة كرة القدم العالمية || واحة لقطات الفيديو والصور والتصاميم الرياضية || واحة التصميم ثلاثي الابعاد || واحة دروس الفوتوشوب وكل اصدارات Adobe || واحة الفلاش والسويتش وبرامج الانمي || واحـة لغـات البرمجـة || واحة العاب اكس بوكس والبلايستيشن || واحة العاب الكمبيوتر || واحة الاستفسارات و استقبال الإقتراحات || واحة الجوالات MP3 MP4 Ipod Ipad || واحة الدوري الاسباني || واحة الدوري الانجليزي || واحة الدوري الايطالي || واحة الدوريات الاوروبية الاخري || واحة المناظر الطبيعية || واحة الاثار والقصور القديمة || واحة الصناعة التقليدية || واحة صناعة الفخار والسعف والجلد || واحة تعليم الصناعة التقليدية || واحة تاريخ وتراث المنطقة || واحة تاريخ المنطقة || واحة التراث الثقافي للمنطقة || واحة صور المنطقة || واحة صور وسط المدينة || واحة صور قصور المدينة || واحة اللغة الانجليزية || واحة اللغة الفرنسية || واحة اللغات الاجنبية الاخرى || واحـــــة الفضـائيـــــات || ˆ~¤®§][©][ نــــادي الواحــــــة ][©][§®¤~ˆ || واحة الالغاز والنكت || واحة الصور والغرائب || واحة السنما العربية والعالمية || واحة ملفات التورنت || واحة القرآن الكريم وعلومه || واحة السنة والسيرة النبوية || واحة الصوتيات والمرئيات || واحة المسائل الاسلامية العامة || واحة البيع والشراء والتبادل || واحة اخبار الوطن || واحة الثقافة العامة || ˆ~¤®§][©][ قسم الأسرة و المجتمع ][©][§®¤~ˆ || واحة الأسرة || واحة الافلام الوثائقية || واحة الاثاث و الديكورات و الأشغال اليدوية || واحة المرأة والطفل || واحة الديكورات و الأشغال اليدوية || مطبخ الواحة || واحة المواضيع المكررة || واحة اخبار وصور السيارات || واحة الجهاز المحمول PSP || واحة الـ EURO || واحة مشجعي وعشاق الاندية || واحة الكتب الالكترونية || واحة الأزياء المحلية || واحة الألـعـاب الأولــمــبــيــة Beijing 2008 || واحة رمضان || واحة الانمي || واحة القنوات الفضائية || واحة الشفرات || واحة الأجهزة الرقمية || واحة التعريف بالثانويات || واحة التعريف بالمتوسطات || واحة الارشادات والنصائح الصحية || واحة طلبات البرامج || واحة أنظمة التشغيل || ˆ~¤®§][©][ القســم الادبــي ][©][§®¤~ˆ || واحة الشعر والادب العربي || واحة التاريخ || واحة القصص والمقالات الادبية || واحة الشعر الشعبي || واحة الحوار والنقاش الهادف || واحة شهادة البكالوريا || واحة شهادة التعليم المتوسط || ˆ~¤®§][©][ القسم الجامعي ][©][§®¤~ˆ || واحة القانون || واحة البحوث والمقالات || واحة الاستشارات القانونية || واحة جديد القانون || واحة أخبار المحاكم || واحة القنوات الرياضية || اخبار الواحة || المطبخ الرمضاني || كوزينة رمضان || واحة كأس العالم || واحة كأس افريقيا || واحة اللغة العربية || واحة جامعة التكوين المتواصل || كلية الطب ، البيولوجيا و البيطرة || كلية العلوم الإجتماعية و الإنسانية || كلية العلوم الإقتصادية والتجارية || كلية الهندسة المعمارية والإلكترونية || كلية الإعلام الآلي والرياضيات || واحة السياحة العالمية || واحة الأطباق الرئيسية || واحة المقبلات و السلطات || واحة الحلويات و المعجنات || واحة المشروبات || واحة كتب الطبخ || واحة الحلى و الكريمات || واحة الرياضة الجزائرية || واحة محاربي الصحراء ( الفنوك ) || كرة القدم الجزائرية القسم الاول والثاني || مطبخ الواحة الخاص || واحة المواضيع المميزة || واحة المواضيع المميزة || واحة أدم || واحة الرسم و الخط العربي || واحة قانون العلاقات الاقتصادية الدولية || واحة التقنيات البنكية || واحة أخبار العالم || واحة التعليم الإبتدائي || واحة فيديوهات اليوتيوب || واحة كوبا أمريكا 2011 || واحة الفضاء الجامعي || واحة الشيرينغ || واحة طلبات الإشتراك بالسيرفر الـ cccam || المنتدى التحضيري || منتدى الاطوار الاولى || منتدى السنوات الرابعة و الخامسة || واحة الحدائق و النباتات المنزلية || واحة EURO 2012 || كلـــية اللغـــات الأجنبية || واحة التعليم العام ||


RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

- جميع المشاركات المكتوبة تعبر عن وجهة نظر صاحبها ،، و لا تعبر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى -