|
:::: اعلاش التشوكير ::::
السلام عليكم ورحمة الله
[عزيزي الزائر يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الروابط .. للتسجيل فضلاً اضغط هنا] كما هو موضح في السحابي السؤال المطروح للنقاش اعلاش التشوكير...!!! قمة الأدب ان تعامل الناس بتواضع وقمة الذوق والانسانية والاخلاق وكلش ان تحترم الكبير والصغير والمرأة و أي كان...!! لكن نحن شعب مختلف.. وهذا الاختلاف يراه الاخرين تخلف... التشوكير عقلية جزائرية عريقة وهي كلمة محولة مقلدة ولكنها تعبر بمعناها العميق عن بعض النفوس تركب في الطاكسي يتشوكر اعليك سائقها تشري من المارشي يتشوكر اعليك البائع والشاري زادة تروح تخدم يتشوكر اعليك من العساس وطلع تروح تخلص الشهرية تقول راه يجبدها من جيبه تروح للطبيب تقول راه هو الي يخلصك ماشي أنت واذا رحت للسبيطار تما تحسك روحك ما عندكش الروح ........الخ الخ يعني وين نروحو نلقاو التشوكير سواء كان انسان عادي او مسؤول والسؤال اعلااااااااااش!!!!!! |
أولاً الحمد لله على سلامتك أستاذة كريمة باختصار شديد وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ¤¤ كما تكونوا يولى عليكم ¤¤ حنا كل واحد فينا يشوف رحو أحسن من الأخر إن لم نقل من الكل يعني وين تروح نفس العقلية وكي نعربوا الاسم اللي تفضلتي بيه (التشوكير) هو التكبر سلام |
حسب رأيي المتواضع هذا يعود بالدرجة الاولى للضغوطات اليومية التي يعيشها كافة المواطنين بمختلف شرائحهم الاجتماعية. الكل يعاني من مشاكل معيشية يومية تعكر صفو حياته ،، بالعامية "حتى واحد ما سلك " .. لهذا أظن ان الناس أصبحت " سريعة الالتهاب " ... سنتحسن و سنحسن من تصرفاتنا و معاملاتنا تجاه "بعضنا البعض" في حال ما رأينا بصيص و لو قليل من العدل و الحياة الكريمة. |
اقتباس:
غير مسجل |
المشكل أن الظروف التي مر بها الشعب الجزائري هي من رسخت له هاته العقلية في فكره وتبعتها فالشباب الجزائري الدي هو اليوم في سن العشرينيات أغلبه كان في فئة عمرية في ما تحت العشر سنوات في سنوات التسعينيات التي كنا نمر بها وسميت بالعشرية السوداء وحتي من لم يعشها فقد شاهدها في التلفاز وتألم لكل تلك الأحداث ... زد علي دلك الظروف القاهرة والتمييز وكثرة المشاكل الإجتماعية التي يعيشها المواطن البسيط.... لابد من تعديل نفسي في جميع المدارس والمستويات الدراسية ....مشكووورة علي الطرح الهادف
|
أنا أؤمن بأن الظروف تصنع الإنسان للإيجابي فقط يعني يتحتم عليك المرور بمواقف في الحياة لنتعلم وأن لا نقع في الخطأ مهما حدث أما من تجعل منه الظروف متكبر فهذا تخلف ويعني أنه اختار طريق الخطأ ليتخلف عن الناس والمتكبر قبل كل شيء ضعيف الشخصية لهذا يريد تكملتها بالتكبر لأنه يرى منها وسيلة تستحق ذلك |
أوافق الأستاذ سليمان الضغوطات هي لي تخلي الانسان يتشوكر : كي تركب مع الطاكسيور تلقاه يسب ف الشرطة و كي تعرف السبب تلقاه قلعوله البيرمي على جال كان يحكي ف الهاتف كي تروح للطبيب تلقاه منيرفي و السبب بالاك ما خلصوهش ولا كاش ما عنده بروبلام ف الدار كي تشري على مول الحانوت تلقاه الابتسامة ما يديرهالكش و يقابلك بفجاجة و ربما السبب مرتوا مزعفاتوا ولا كاش ما عندوا انت في روحك كي تخمم مع راسك تلقا روحك نهار مليح نهار مورالك هابط و هي قاعدة في الحياة غير واش كاين لي يعرف يخفي مشاعره باش ما ياديش غيره و كاين لي يفجرها في وجوه الناس من دون اكتراث و هو الخطأ الذي نعيشه في حياتنا للأسف |
والله دوماج خويا سليم وأنا نعاود نقول باللي ما كان ما دخل الغير في مشاكل الغير وهذا التصرف يسميه رب العزة اتخاذ العزة بالإثم يعني الواحد منا يجعل من مشاكله مشاكل مع الأخرين وهنا يكمل القصد الذي أردته إيصاله من ردودي ليس لأحد الحق في إدخال الغير في مشاكله مجرد الشكوى للغير وترك الله مذلة ومعصية قبل كل شيء أم أننا نسينا أن الله يبتلينا لندعيه ويكون لنا أقرب من حبل الوريد |
....؟؟ ربما الموضوع يأخذ انحرافا بسيطا ... التركيبة النفسية والطبعية للفرد الجزائري وهنا الحديث عن الأغلبية أي بالمفهوم الفلسفي ...؟؟الطبع وليس التطبع فالطبع خارج عن السيطرة التربوية فالطبع فطري وهو مجموعة الاستعدادات الفطرية التي تشكل الهيكل الذهني لفرد ما وتميزه عن الاخرين ".والهيكل الذهني للفرد الجزائري اصطدم بعدة تشكلات بداية من الإستعمار وإحساس الشباب بقيمة دم الشهداء إلي العشرية السوداء إلي الظروف القهرية في معظم فئات المجتمع كلها عوامل جعلت المواطن الجزائري في أغلبه يمتاز بحدة ونرفزة في تصرفاته يراءا للعوام علي أنه تشوكير
|
أصبحنا في زمن الكل فيه يؤمن بأن الغاية تبرر الوسيلة وكأنه ليس هناك دين نتقيد به كل ما نحن فيه اليوم سببه الابتعاد عن دين الله والكل يرى ما يقنعه هو الصح |
| الساعة الآن 10:22 PM. |
Powered by Alwaha® Version
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.